Fascination About الويب المظلم
Fascination About الويب المظلم
Blog Article
محركات البحث المنافسة لمتصفح جوجل يوجد الكثير من محركات البحث الإلكترونية المختلفة المنافسة لمتصفح جوجل،...
هذه الشبكة. ويُستخدم المستعرض في الغالب بشكل مشروع من قبل الصحفيين
الويب المُظلم/ الدارك ويب هو جزء من الديب ويب (الويب العميق) يتطلَّب برامج وتكنولوجيا خاصَّة للوصول إليه. يستخدم الإنترنت المظلم بروتوكولات الاتصال المشفرة حتى يتيح للمُستخدمين التصفح بشكلٍ مجهول. يشتهر الإنترنت المظلم بأنَّه مكان للأنشطة غير القانونية والمحتوى المحظور، مثل تجارة المُخدرات والأسلحة والمواد المحظورة والأنشطة الإجرامية.
لا ينصح الخبراء العامة بدخول هذه المواقع التي من الممكن أي يقع الداخل إليها في شباك القراصنة المحترفين ولا شك أن فكرة ضمان الخصوصية وسرية التعاملات التي يمنحها “الإنترنت المظلم”، تجعل البعض يخال أنه محمي بصفة تامة، لكن العكس هو الذي يحصل أحيانا، فغياب الرقابة ومعايير الأمان المعروفة التي يوفرها الإنترنت العادي، قد تجعلك هدفا لمجرمين أو قراصنة.
كان الولوج إلى الإنترنت المظلم في السابق، مقتصرا على قراصنة الإنترنت، وخبراء الأمان الالكتروني، الضالعين في المجال، وأجهزة إنفاذ القانون السرية التي تتبع الجرائم الإلكترونية.
واتساب يختبر ميزة “شاشة الأمان” لحماية المستخدمين من الروابط الضارة
أشكال إخفاء الهوية، إلا أنها تختلف قليلاً في طرق عملها ومستويات الحماية
وبحسب خبراء التقنية، فلا يستخدم المتسللين الويب المظلم للأغراض الإجرامية فقط، إذ قد يقوم بعضهم الويب المظلم بتسجيل الدخول إليه لإخفاء نشاطهم عبر الإنترنت عن الحكومات، وخاصة تلك التي تفرض رقابة على الإنترنت.
اقرأ أيضًا: حقائق مثيرة للاهتمام عليك معرفتها حول شبكة الإنترنت
الماريجوانا، غالبًا ما تكون الأسعار أقل من تلك الموجودة في السوق العادية.
ومع ذلك، فإن هذا لا يؤثر على عملية المراجعة الخاصة بنا، حيث نلتزم بمنهجية اختبار صارمة.
أثناء تصفح الويب العميق (الديب ويب) أو الويب المظلم (الدارك ويب)، قد تُواجه روابط مشبوهة وغير آمنة، والَّتي يؤدي مُجرَّد النقر عليها إلى تحميل برمجيات خبيثة أو الوصول إلى مواقع غير آمنة.
وتعد مواضيع مثل الاتجار بالأطفال واستغلالهم والمخدرات -فضلا عن أسواق المعلومات المسروقة- من النشاطات السيئة والمظلمة أيضا.
لذا قد يكون هذا مخيباً للآمال بالتأكيد! الأمر إذاً ليس مخيفًا أو سريًا كما تروج وسائل الإعلام؛ هو فقط نوع معين من المحتوى الذي يتطلب وسيلة بحث خاصة. لكن الأمر على وشك التغير إذا ما توغلنا أعمق قليلًا…